أحن للنهر إذ نادى ظبى أملي
يمسي أجاجا يغطي وجهه الزبدُ
تمرد القوم حتى صرت أولهم
لتحتوينا غدا أزماننا الجدد
تجري الرياح فنحنو تحتها وجلا
كي لا يُكسر منا الساق والعضد
جنائن الظلم في أوطاننا ينعت
ياقلب فاجن ثمارا مالها عددُ
لطيفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق